البيداغوجيا الفارقية هي تمش تربوي يستخدم مجموعة من الوسائل التعليمية التعلمية قصد مساعدة الأطفال المختلفين في العمر والقدرات والسلوكات والمنتمين إلى فصل واحد على louis legrand الوصول بطرق مختلفة إلى نفس الأهداف.
تتمثل البيداغوجيا الفارقية في وضع الطرق والأساليب الملائمة للفروق ما بين فردية ) بين الأفراد ( والكفيلة بتمكين كل فرد من تملك الكفايات المشتركة )المستهدفة بالمنهج( فهي سعي متواصل لتكييف أساليب التدخل البيداغوجي تبعا للحاجات الحقيقية للأفراد المتعلمين. هذا هو التفريق الوحيد الكفيل بمنح كل فرد أوفر حظوظ التطور والارتقاء المعرفي.
حول البيداغوجيا الفارقية
يقترح Philippe Meirieu على المدرّسين أسلوبين يتفق كلاهما مع مبادئ البيداغوجيا الفارقية. ويتمثل الأول في ضبط هدف واحد لمجموعة الفصل مع اتباع تمشيات مختلفة تفضي كلها إلى نفس الهدف.
ويتمثل الأسلوب الثاني في تشخيص الثغرات الحاصلة عند كل تلميذ وضبط أهداف مختلفة تبعا للأخطاء الملاحظة.
تتمثل البيداغوجيا الفارقية في وضع الطرق والأساليب الملائمة للفروق ما بين فردية ) بين الأفراد ( والكفيلة بتمكين كل فرد من تملك الكفايات المشتركة )المستهدفة بالمنهج( فهي سعي متواصل لتكييف أساليب التدخل البيداغوجي تبعا للحاجات الحقيقية للأفراد المتعلمين. هذا هو التفريق الوحيد الكفيل بمنح كل فرد أوفر حظوظ التطور والارتقاء المعرفي.
حول البيداغوجيا الفارقية
يقترح Philippe Meirieu على المدرّسين أسلوبين يتفق كلاهما مع مبادئ البيداغوجيا الفارقية. ويتمثل الأول في ضبط هدف واحد لمجموعة الفصل مع اتباع تمشيات مختلفة تفضي كلها إلى نفس الهدف.
ويتمثل الأسلوب الثاني في تشخيص الثغرات الحاصلة عند كل تلميذ وضبط أهداف مختلفة تبعا للأخطاء الملاحظة.
إرسال تعليق